رواية قصيرة جدا بالمقارنة مع موضوعها اوضاع يهود اليمن في القرن السابع عشر، في عهد الامام الشيعي المتوكل إسماعيل بن القاسم ومشكل التعايش بين المسلمين واليهود.
الرواية تحكي عن قصة حب بين فاطمة المسلمة ابنة المفتي وسالم اليهودي الحالي( المليح باللهجة اليمنية)هدا الحب مرفوض من الملتين ممايضطرهما الى الهرب والزواج دون أن تترك ملتها أو يترك ملتها،هده القصة تتكرر مع الجيل الثاني والثالث.
رواية جميلة تستحق القراءة.
استفزتني جملة في الرواية جاءت على لسان مسلم يمني يتمنى رحيل اليهود "لماذا لاترحلون الى اورشليم"!.
مساهمة من طرف: Khadija El
0 التعليقات:
إرسال تعليق