تعتبر الجزء التالث من السيرة الداتية لمحمد شكري بعد "الخبز الحافي" و" زمن الاخطاء"
رغم انها سيرة داتية لكن يمكن اعتبارها مجموعة قصصية لوجوه عاشرها الكاتب في حانات ومقاهي مدينة طنجة التي يعشقها رغم تبدل ملامحها وسكانها
وجوه تنتمي الى عالم الليل من عاهرات وسكارى، طبقة الفقراء التي تدفعهم الظروف القاسية الى امتهان الرذيلة والفحش، لكل وجه قصة في الماضي وما الت اليه حياته.
رواية هادئة مقارنة مع" الخبز الحافي و زمن الاخطاء" لكني سئمت من عالم محمد شكري الكئيب..
0 التعليقات:
إرسال تعليق