كان هتلر لا يهتم بهوية الشخص .. اعتبرها حرية شخصية واحترم الجميع مهما كانت ديانتهم وخاصة اليهود لدرجة انه في صغره تشاجر مع أحد أصدقائه الأعزاء لأنه شتم يهوديـــــــــآ فلم يكن يحمل أي ضغينة ضددهم وكما قلت دافع عنهم في كثير من الفرص ... فمن أين كل ذلك الكره إذن ... ؟؟
سيكون لي موعد معكم للإجابة عنه
مساهمة من صفاء / مصدر الصورة / صفحة الكتاب على الموسوعة الحرة
6 التعليقات:
شكرا لك أخت صفاء على هذه المساهمة، ويبد أن فكرة كره هتلر لليهود سوف تتغير في أدهننا..
كتاب كفاحي من أروع الكتب التي قرأتها
لا يحكي فقط عن أسباب كره هتلر لليهود ، لكنه يعالج مجموعة من القضايا المهمة
وينتقد العديد من الأنظمة بطريقة منطقية
هتلر يحب بلده ألمانيا ويريد لها الازدهار ، ولكي تزدهر يجب ان تحافظ على نفسها ، وذلك لن يكون الا بجلب مستعمرات جديدة لبلده
أعجبني في كتاب كفاحي كذلك ، احترام هتلر لبريطانيا والطريقة التي كان يصفهم بها ،
وكذلك نظرته الدونية للفرنسيين
فكرة هتلر صحيحة جدا
أدعوكم الا تفوتوا قراءة هذا الكتاب ، فهو فعلا ممتع
سلامووووو
سمعت بهذا الكتاب منذ 3 سنوات عندما حدثنا عنه استاذ الاجتماعيات لكن لم تتح لي الفرصة كي اقرئه
شكرا للاخ فؤاد على هذه المبادرة وشكراا للاخت صفاء على هذا الإقتراح الجميل
حسنا لقد قرأت كتاب هتلر ذاك
الكتاب الغير الاصلي
ممم لا اغتقد انه كتاب مميز البتة فالحقائق غائبة فيه وقليلة بالمقارنة لو تعمقت في دراسة هيتر كشخص
فالكتاب يبين القليل كبداية كرهه لليهود .. وطفولته البائسة وكيف حول البؤس الى مجد
المهم الكتاب اوصل الينا افكار ارادوها لنا عن هيتر اقصد سلبياته.
كما اني شاهدت احد افلامه التاريخية الذي بين اشياء كثيرة عن هيتلر كانت اضافة نوعية وسلبية الى تاريخه كعلاقته المشكوك فيها اتجاه اخته..
اشيا واشياء
المهم
ماذا عن علاقته بالعرب؟
ماذا عن علاقته مع اسرته؟
ماذا عن حياته العاطفية؟
لقد بينو لنا وجهه الحيواني المتمثل في الديكتاتورية واخفو الوجه الانساني المتمثل في هتلر الشخص.
هذا كل شيء سلام
سناء قالت مميز و هيبو قال لا
محفز آخر لقراءة الكتاب
شكرا لكم
اعجبني الكتاب حيث وضح حلول و مشاكل قد تواجه الدوله ، و كيفيه بنايه دوله او عالم يسعى للامام و الكل مطمأن ،و و و شرح الوجهه الحقيقي لليهود و بطريقه اخر الوجهه الاخر لعالمنا ، حيث شرح نقطه وهي ان اغلبيه الناس هم مجرد اله تحت يد اليهود ،هذا الكتاب فتح عقلي نحو اماكن و زمان كنت في غنا عنها .
إرسال تعليق